السبت، 19 مارس 2016
(أمنــية) = بقلمي علي حمادي ناموس --- تحياتي جدو عبدو
(أمنــية)
واثقلتُ عينيَّ حتى تراك ....
وذا الشوق في مهجتي غائرِ...
وكنت البعيد القريب لديه....
فيا حظي الغابر العاثرِ....
فيا حرقتي ولهيب الفؤاد...
وكل جنون الهوى الكافر...
عسى التقيك ولو في المنامِ....
فيا لك من زائرٍ مُقْترِ
بقلمي
علي حمادي ناموس \11\3\16
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق