جنونُ الورد
الحادي والستون
رفيفُ الحرفِ
باتَ يُنبيني
بشوق اليكِ
واناتركتُ
الهوى يسري
ليُنبيكِ تحيتي
ونابَ القلبُ
عن وصفٍ
يهنّيكِ
بأنْ صرتِ
في الوريد
دما يسري
هنّ الامنياتُ الشامخاتُ
منّي اليكِ
يانبضَ قلبي
الذي انْ
اراد الموتَ يوماً
سألتُ ربّي
بأنْ يحيا بكِ
وعلى جبال العشقِ
يجمعنا المنادي
هلمّوا الى
وجدِ قلبي
واستفهوا منهُ
مكنونات
حروف سطوري
وآشهدوا يوم القيامةِ
بغرامي
ولاتخافوا عليّ
يوم حسابها الذي
بكلّ جنونِ الوردِ
يُحيّني
رامي ابراهيم لوردي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق