علَى طَرِيق السّلامِ أَنْتِ؛ = بقلم عبد الرحيم الهبكى ----- تحياتى جدو عبدو
علَى طَرِيق السّلامِ أَنْتِ؛
أَيا زهرة منّهَا
أَشَرْق صُبْحِيٍّ،
كَانَ الْقاءُ
وَمنهُ صَار لِي شوْقُي
ألْيكِ ياغَادة
كتبِّ
لَهاقلمِيٌّ. مِنْ ناياتٍ
لها الْعِشْقَ أَنْغَام
بِهَا سمْفُونيَّة تنْقشُ مِنهُ
ريَّشْتِي؛
علَى شوَاطئ الْغرَام
بِحُبَّيْ
بُحُور
لهاأَطَرافيُّ تكْتبُ
ألْيُك في مُدوَّنتِي
بأَنّكِ عرُوس
لهاالْبُحورُ تتمادا
و مِنهَا يَرتوِي مِنَ
النَّغْمِ قلْبي
بِطيِّب فَوّاح يمْتدُّ
إِلَى أَوراقي حتَّى
تهيُّم عُشَّاقيْ
على بِحورٍ وبُحُور
لَها النَّجْم يرْقُصُ
على نَغْم
تَنشُّدٍ به أَوراقِي
لِحُبَّيْ أليكِ
أَيا زهرة منّها كانَ سلَاميُّ
عبد الرحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق